العظيمة القوية
جعلت من تاريخ تنصيب الامبراطور دقلديانوس
وبداية عصر الاستشهاد
بداية تقويمها الخاص
في تحدٍ شديد
تحدي غير قائم على كبرياء
بل قائم على ثقة
ثقة وإيمان
إيمان بالمسيح
الذي غلب الموت
وأعطانا القيامة،
والثقة كانت في وعود مسيحها
الذي قال:
"وأبواب الجحيم لن تقوى عليها"
إنها قوة إيمان
تثير الانبهار والفخر
بكنيسة قوية
عظيمة
شامخة
واعية
نثق في وعودك يا إلهي
مدى الأجيال
فنحن أبناء عروسك
أم الشهداء
…
صلوا من أجل سلامة الواحدة
الوحيدة المقدسة
الجامعة الرسولية الأرثوذكسية
كنيسة الله
+ + +
عام قبطي سعيد
ⲚⲞϤⲢⲒ ⲢⲞⲘⲠⲒ
١٧٣٩ ش
تعليقات
إرسال تعليق